التعامل مع البقع والتجاعيد وترهل الجفون مع التقدم في السن
تقول إحدى السيدات أنها خضعت لعملية مامي ميك أوفر للتخلص من ترهل الجسم بعد الحمل والولادة وخسارة الوزن، وقد شملت العملية شد وتكبير الصدر، وشد البطن الحزامي، وكانت النتيجة رائعة أعادت لها ثقتها بنفسها، ولكن فترة التعافي كان بها بعض التحديات وتطلبت الكثير من العناية.
مع مرور الوقت قد تزداد ترهلات الجلد للعديد من العوامل أبرزها الشيخوخة، وهناك العديد من الأسباب الأخرى التي تزيد من هذه المشكلة، للتعرف إلى اسباب ترهل الجسم وعلاجه بطرق وبدائل متعددة، يمكنكم متابعة هذه المقالة.
من الممكن أن تساعد العلاجات الموضعية مثل الكريمات المحتوية على الريتينول، والتي يتم استخدامها حول منطقة العين وعلى الوجه في تحسين مرونة الجلد.
الشعور بعدم الراحة النفسية: فلا يتقبل الشخص منظر الجلد الزائد المترهلً.
العلاج بالضوء النبضي المكثف وموجات الراديو الترددية لاستهداف طبقات أكثر عمقاً من الجلد.
ويمكن إجراء العديد من الأجزاء في إجراء واحد، وقد يكون شد الجسم بعد فقدان الكثير من وزن السمنة على مراحل متعددة، قد تصل إلى نور سنتين حتى يتم شد الجسم بالكامل، وتتطلب الإقامة في المستشفى من يوم إلى أربعة أيام، وقد تستغرق فترة التعافي في المنزل من أسبوعين إلى أربعة أسابيع، وقد تنتج بعض المضاعفات من الجراحة، مثل: النزيف والالتهابات والعدوى.
طول المدة: بشكل عام، كلما طالت مدة معاناة الشخص من زيادة الوزن أو السمنة، كلما أصبح جلده أكثر ترهلًا بعد فقدان الوزن بسبب فقدان الإيلاستين والكولاجين.
قد تمت مراجعة هذا المحتوى عند طريق الدكتور أحمد مكاوي استشاري جراحة التجميل ونحت القوام وزراعة الشعر الطبيعي.
الشعور بالانزعاج وعدم الراحة بسبب تداخل الجلد الزائد مع الحركة.
في الختام، ترهل الجلد بعد فقدان الوزن مشكلة شائعة يمكن علاجها بنجاح. من خلال فهم أسباب هذه المشكلة وخيارات علاج الجلد المترهل المتاحة، يمكنك اتخاذ القرار المناسب لتحقيق مظهرك المثالي واستعادة ثقتك بنفسك.
إذا كنت ترغب في معرفة المزيد عن خيارات علاج الجلد المترهل و ازالة الجلد الزائد بعد الرجيم، لا تتردد في التواصل معنا لحجز موعد نور الإمارات مع الدكتور مصطفى إدريس، أخصائي جراحة التجميل وتنسيق القوام وجراحات شد الترهلات بعد فقدان الوزن الكبير.
الجينات: قد تؤثر الجينات على كيفية استجابة بشرتك لزيادة الوزن وفقدانه.
تجنب أسباب ترهل الجسم المفاجئ مثل الحميات القاسية أو الأدوية التي تؤدي إلى فقدان سريع للوزن مما يزيد من خطر ترهل الجلد.